البذل الكثير متعب24
صفحة 1 من اصل 1
البذل الكثير متعب24
البذل الكثير متعب
وليتعايشن مع اكتئابهن كانت الزهريات منشغلات بالبوح بمشاعرهن والحديث عن مشكلاتهن وبمجرد ما تحدثن أكتشفن سبب أكتئابهن.
لقد كن متعبات من البذل الكثير طول الوقت لقد كن مستاءات دائما من الشعور بالمسئولية تجاه بعضهن ورغبن أن يسترحن ويعتنى بهن فقط بعض الوقت لقد كن متعبات من مشاركة كل شئ مع الآخرين ورغبن ان يكن مميزات ويمتلكن اشياء كانت تخصهن لم يعدن راضيات بان يكن مضحيات يعشن للآخرين.
عشن على سطح الزهرة بفلسفة خسارة / ربح – أنا أخسر لكي تربحي انت- وما دامت كل واحدة تقدم تضحيات للأخريات فكل واحدة إذا كانت تلقى الرعاية ولكن بعد القيام بهذا لعدة قرون كانت الزهريات متعبات من رعاية بعضهن بعضا ومشكاركة كل شئ كن أيضا مستعدات لفلسفة ربح / ربح.
وبطريقة مشابهة الكثير من النساء اليوم متعبات من البذل انهن يردن وقتا للراحة وقتا لأستكشاف كينونتهن وقتا للعناية بأنفسهن أولا. إنهن يردن شخصا ما يقدم دعما عاطفيا شخص ما ليس عليهن رعايته وأهل المريخ تنطبق عليهم هذه الأوصاف تماما.
عند هذه النقطة كان أهل المريخ يتعلمون أن يمنحوا بينما كانت الزهريات عند ذلك مستعدات لن يتعلمن كيف يتلقين وبعد قرون وصل أهل الزهرة وأهل المريخ إلى مرحلة مهمة من تطورهم احتاجت الزهريات إلى أن يتعلمن كيف يتلقين بينما احتاج أهل المريخ إلى أن يتعلموا كيف يعطون.
ونفس هذا التغير يحدث عادة للرجال والنساء عندما ينضجون في الصغر تكون المرأة أكثر استعدادا للتضحية وتشكيل نفسها لإشباع حاجات شريكها وفي الصغر يكون الرجل مستغرقا في شئونه الذاتية غير واع بحاجات الآخرين وعندما تنضج المرأة تدرك كيف أنه من الممكن أنها كانت تضحي بنفسها من أجل أن ترضي شريكها وعندما ينضج الرجل يدرك كيف يخدم ويحترم الآخرين بطريقة أفضل.
وعندما ينضج الرجل يتعلم أيضا كيف أنه من الجائز أنه يضحي بنفسه ولكن التغيير الرئيس هو أنه أصبح أكثر وعيا بكيفية التمكن من النجاح في العطاء وبنفس الطريقة عندما تنضج المرأة تتعلم أيضا أساليب جديدة في العطاء ولكن تغيرها الرئيسي يميل إلى أن يكون تعلم تعيين الحدود لأجل أن تتلقى ما تريد.
وليتعايشن مع اكتئابهن كانت الزهريات منشغلات بالبوح بمشاعرهن والحديث عن مشكلاتهن وبمجرد ما تحدثن أكتشفن سبب أكتئابهن.
لقد كن متعبات من البذل الكثير طول الوقت لقد كن مستاءات دائما من الشعور بالمسئولية تجاه بعضهن ورغبن أن يسترحن ويعتنى بهن فقط بعض الوقت لقد كن متعبات من مشاركة كل شئ مع الآخرين ورغبن ان يكن مميزات ويمتلكن اشياء كانت تخصهن لم يعدن راضيات بان يكن مضحيات يعشن للآخرين.
عشن على سطح الزهرة بفلسفة خسارة / ربح – أنا أخسر لكي تربحي انت- وما دامت كل واحدة تقدم تضحيات للأخريات فكل واحدة إذا كانت تلقى الرعاية ولكن بعد القيام بهذا لعدة قرون كانت الزهريات متعبات من رعاية بعضهن بعضا ومشكاركة كل شئ كن أيضا مستعدات لفلسفة ربح / ربح.
وبطريقة مشابهة الكثير من النساء اليوم متعبات من البذل انهن يردن وقتا للراحة وقتا لأستكشاف كينونتهن وقتا للعناية بأنفسهن أولا. إنهن يردن شخصا ما يقدم دعما عاطفيا شخص ما ليس عليهن رعايته وأهل المريخ تنطبق عليهم هذه الأوصاف تماما.
عند هذه النقطة كان أهل المريخ يتعلمون أن يمنحوا بينما كانت الزهريات عند ذلك مستعدات لن يتعلمن كيف يتلقين وبعد قرون وصل أهل الزهرة وأهل المريخ إلى مرحلة مهمة من تطورهم احتاجت الزهريات إلى أن يتعلمن كيف يتلقين بينما احتاج أهل المريخ إلى أن يتعلموا كيف يعطون.
ونفس هذا التغير يحدث عادة للرجال والنساء عندما ينضجون في الصغر تكون المرأة أكثر استعدادا للتضحية وتشكيل نفسها لإشباع حاجات شريكها وفي الصغر يكون الرجل مستغرقا في شئونه الذاتية غير واع بحاجات الآخرين وعندما تنضج المرأة تدرك كيف أنه من الممكن أنها كانت تضحي بنفسها من أجل أن ترضي شريكها وعندما ينضج الرجل يدرك كيف يخدم ويحترم الآخرين بطريقة أفضل.
وعندما ينضج الرجل يتعلم أيضا كيف أنه من الجائز أنه يضحي بنفسه ولكن التغيير الرئيس هو أنه أصبح أكثر وعيا بكيفية التمكن من النجاح في العطاء وبنفس الطريقة عندما تنضج المرأة تتعلم أيضا أساليب جديدة في العطاء ولكن تغيرها الرئيسي يميل إلى أن يكون تعلم تعيين الحدود لأجل أن تتلقى ما تريد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى